تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets
تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets
Blog Article
في العديد من الدول النامية، يتم التخلص من النفايات الإلكترونية بطرق غير آمنة، مثل الحرق المفتوح أو الدفن في التربة، مما يؤدي إلى تسرب المواد السامة إلى البيئة.
الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبيّنا الكريم، سيد الأولين والآخرين وخاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحابته أجمعين وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين، وبعد:
استنشاق الغازات السامة الناتجة عن حرق النفايات الإلكترونية يسبب أمراضًا تنفسية خطيرة وهي أيضاً أحد مخاطر الثورة الصناعية الرابعة، خصوصًا في المجتمعات القريبة من مواقع التخلص غير الآمن للنفايات.
البطالة تؤدي إلى انعدام الدخل للأفراد، مما يجعلهم غير قادرين على تلبية احتياجاتهم الأساسية، مثل الغذاء، السكن، والتعليم.
الاحتكار يسمح للشركات الكبرى بتحديد الأسعار بما يناسب مصالحها، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف المنتجات والخدمات على المستهلكين.
بعض التقديرات تشير إلى أن تعدين العملات المشفرة يستهلك طاقة تعادل استهلاك دول بأكملها.
قطاع الخدمات: استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في مراكز خدمة العملاء أدى إلى تقليل الحاجة إلى الموظفين التقليديين.
الطباعة ثلاثية الأبعاد: هذه التقنية تقلل الحاجة إلى سلاسل الإمداد الطويلة وتعزز الإنتاج المحلي.
الأجهزة الحديثة تحتوي على مواد كيميائية سامة مثل الزئبق والكادميوم والرصاص.
فأنها فعلا جعلت واقعنا مختلف واسهل ومتقدم وسوف تجعل الفرد لديه مهارات عاليه في التحصيل العلمي وسوف تشمل تلك الثوره في كل مايختص بجعل حياتنا تحديات الثورة الصناعية الرابعة افضل واكثر تقدماً
لذلك، تحتاج الحكومات والشركات إلى التعاون لتطوير سياسات واستراتيجيات تهدف إلى دعم المؤسسات في تحديث بنيتها التحتية وتوفير الموارد اللازمة لذلك.
وطالما ارتبطت التكنولوجيا بالقدرة على حل المشكلات والتحكم والسيطرة على البيئة المحيطة بالإنسان من اجل جعل الظروف مواتيه لحركة ورغبه الانسان ،ولم ينفصل ذلك عن حالة الظروف الاجتماعية والنظام القيمي المرتبط بها ، بالاضافة الى الابعاد المختلفة للسلوك الامارات الاجتماعي المترتب على تطبيقها، ومن ثم ارتبطت عملية التطبيق بإحداث عدد من المتغيرات ذات الطبيعة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية وغيرها .
وهو الامر الذي قد يتم داخل مؤسسات التنشئة الاجتماعية والتعليمية ،وتحسين فرص التعليم المستمر لمواكبة حجم التغير في العرض والطلب على الوظائف والمهارات ،وبخاصة تنمية مهارات التشبيك والتعاون والقيادة والنجاح في التاثير في الاخرين .
سوف تكون قادرة على تمييز الهدف بذكاء صناعي. لكن المشلكة الحقيقية تكمن إذا وقعت هذه الأدوات بيد أشخاص تحت دائرة الخروج عن القانون أو منظمات أو مليشيات إرهابية. وكما نجح تنظيم الدولة داعش في استقطاب مهندسين وأطباء واقتصاديين وخبراء إعلام اجتماعي لا شك أن هناك الكثير من هذه التنظيمات سوف تسعى لتجنيد خبراء من الثورة الصناعية الرابعة.